Little Known Facts About تأثير التغذية على المزاج.
Little Known Facts About تأثير التغذية على المزاج.
Blog Article
وقد وجدت العديد من الأبحاث نتائج تأكد على أن التهيج وفقدان السيطرة على النفس والسمات الأخرى للغضب يمكن أن تكون فعلا علامة من علامات الجوع، وهذا ما يبرز تأثير الجوع على الأشخاص.
هذا يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستوى الطاقة، وتقلبات في المزاج، وزيادة العصبية والشعور بالتهيج.
ضع في اعتبارك أن التغذية السليمة لها دور هام في صحة النفس والعقل، وقد تكون هذه الطريقة البسيطة هي المفتاح للشعور بالسعادة والاستقرار العاطفي.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
الجوع هو شعور طبيعي وفسيولوجي يعني الحاجة إلى تناول الطعام، إذ أنه عندما يبدأ الجسم في نفاد العناصر الغذائية التي يحتاجها، بيبب انخفاض مستويات الجلوكوز في الدم، تفرز المعدة وأمعاء، أو الجهاز الهضمي، هرمونًا يسمى جريلين.
يجب الأخذ بعين الاعتبار أهمية علاج الأسباب الأساسية للعصبية والغضب، والبحث عن الدعم المناسب، وتطوير آليات صحية للتعامل بفاعلية مع مشاعر العصبية. حيث أن الاعتماد فقط على تعديل النظام الغذائي قد لا يكون فعالًا على الإطلاق وهذا بسبب اختلاف تأثير الأغذية على الحالة النفسية من شخص لآخر.
تسبب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، كالقهوة، ومشروبات الطاقة، والشاي زيادة الانفعالات العصبية، وتحفيز الجهاز العصبي، وهذا يؤدي إلى زيادة مشاعر القلق والاضطراب والتهيج.
تناول وجبة الإفطار بانتظام مفيد لتحسين الحالة المزاجية، إذ إن وجبة الإفطار تُساهم في تحسن الذاكرة، وتوفر الطاقة طوال اليوم، وتتزيد الشعور بالهدوء.
تناول وجبة إفطار مغذية تحتوي على مصادر صحية من الكربوهيدرات والبروتين.
المكسرات والبذور: تحتوي على الدهون الصحية والمغذيات الأخرى التي تعزز العمل العقلي وتحسن التركيز.
الشوكولاتة الداكنة: تحتوي على مضادات الأكسدة والكافيين التي تحسن الانتباه والتركيز.
إنّ كثرة تناول الإنسان للدهون الحيوانيّة المشبعة يعمل على زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من عوامل القلق والتوتر التي تؤثر سلبًا على المزاج العام للإنسان، لهذا يجب على الفور أن يتوقف الإنسان عن تناول مثل هذهِ الأنواع من الدهون، والمواظبة على تناول الدهون الصحيّة فقط، أو ما يُسمى بالدهون غير المشبعة.
الرغبة بالمحافظة على الوزن والشكل المثالي قد تشكل حافزا كبيرا لاتباع نظام غذائي محدد يدفعهم لانتقاء الوجبات بحذر واستبعاد الكثير من الأغذية التي يعتقدون أنها تسبب السمنة مثل الكربوهيدرات.
احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يكون للنوم غير الكافي أو السيئ أيضًا تأثير كبير على تأثير الجوع ويزيد من العوامل الأخرى التي قد تجعلك تفوت وجبات الطعام، مثل التوتر والقلق، لذلك احصل على سبع إلى ثماني نور الإمارات ساعات من النوم الموصى بها، واذهب إلى الفراش واستيقظ في أوقات ثابتة.